لم يعد هناك المزيد من الوقت كي نرجی الإجابات عن أسئلة أثرناها من قبل . الساعة تدق والدقائق تتسارع ... وخلايا السرطان تعبث هنا وهناك في عظام مضيفنا المسن أين د. كامنجز ؟ ما هي المزييرة ؟ ... من هو كراكوس ؟ .. هل هناك أطلنطس حقا ؟.. أين بيت بورلي ؟ .... أسئلة .. أسئلة .. أسئلة .. نعم .. حان الوقت كي نجيب عن هذا كله . حان وقت إغلاق الأبواب المواربة وسد الجيوب المتروكة في زحفنا . د. رفعت إسماعيل يأخذنا معه عبر أسطورة الأساطير .....