تعزف أوكسترا برلين مقطوعة جوتر داميرونج .. وتخلو الشوارع المهدمة من الحياة ..
وفي مخبئه السري يتنظر هلتر النهاية في مرارة على صوت غازات الحلفاء التي لا تنقطع ليلا ولانهارا..
الجيوش الأمريكية والبريطانية و السوقيتية تتقدم في جموح عبر أوروبا لتفوز بالجائزة الكبرى برلين وطبعا رأس دكتاتور النارية .. لكن المخابرات البريطانية كانت ترى السيناريو بشكل مختلف وأدولف هتلر كذلك كان يملك حلولا لم تخطر ببال أحد ..